الأخبار

"الكتاتيب التعليمية..مكان للتعليم ولا معرفية في حدود"



كتب بلال الذنيبات

عُرفت الكتاتيب، في الفلسفة الإسلامية، ولا سيما المنظمات التعليمية في الفلسفة الإسلامية، والتي اعتمدت بتعليم بنين، مبادئ في القراءة والحساب، إلى جزء شيء من القُرآن الكريم والحديث النبوي الشريف.
وكانت هذه مدعاة، لا انتشار هذه المؤسسة التعليمية، في البلدان الإسلامية، مع حركة "الفتوح" الإسلامية، حيث برزت أكثر من شيخ الكتاب، في بلاد الشام واليمن ومصر والجاز، حتى وقت قريب، كانت هذه المؤسسة تقدم دعم الدول الإسلامية، قبل إنشاء المدارس الجامعية والجامعات اللاحقة، اسوة بالتشبه في الغالبية الأوروبية والأمريكية.

وكان النظام التعليمي يعتمد "التحفيظ"، والذي يتعلم الدروس التعليمية في المناطق العربية، ولا تعاني بعض الدول حتى مع التطور الشكلي في التعليم، حيث يجلس المعلم ويتحلق الوحيد من فهمه، حيث كان الشيخ-معلم الكتاب، يعمل على معاقبة الطالب ما لم يسترجع ما حفظها قديماً وحديثاً من المحفوظات، وتكلف بالكتابة يصبح متقناً للقراءة للقراءة، حيث يتشكل للطالب يستمر لتعلم اللغة، إلى جانب القرآن الكريم، إلى جانب القرآن الكريم، حتى يجرى بالميز الذي يي المرحلة، تحت عنوان "الختمة"، فيما يتعلق بخرط في الحياة الحرارية، أو يجهز جهاز الكمبيوتر في المساجد.

وقد بدأت المدارس بشكل جيد، ولكن حتى مع التطور، شاركت الكتاتيب في سورية مثلاً، جزء من تعليم القراءة التطبيقية في تعليم القراءة الكتابية وعلم القرآن الكريم، تزامنًا مع الحرب الأهلية، وقد توصلت إلى هذه الروابط، في غزة، تزامنًا مع الحرب الحديثة، مع دمار طال التعليم الرسمي من المدارس والجامعات، فيما لا السيطرة على دور تحفيظ القرآن، والمسئولة عنها وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، حفظها للتعلم في الأردن، والتي تم تشغيلها التعليمية حديثًا نسبت إلى العهد القديم، وبدايات خلفه الهاشمي.

ولأنه للإهتمام الأهلية، في تعليم أبنائهم، فقد حظيت الكتاتيب، الحضور حيث تعلمت فيه أبنائهم القرآن الكريم، والمثل والقيم الدينية والشعبية المُثلى لصناعة النور الصالح، ولكونها نجمت عن التبرعات من قبلهم، كان التعليم في هذه الكتاتيب مجانيًا، وتشمل حلقة أولية وأساسية ناجعة في التعليم.
ورغم ظهور النظم التعليمية الحديثة، من مدارس ورياض الأطفال، لكن الكتاتيب حافظت على حضورها في المفاجئة التعليمية، حيث يتولى المكان، والذي يوفر تعليمًا دينيا مباشرًا، وهذا يظهر جليًا من دور "دور تحفيظ القرآن" في الأردن، وكمكان إضافي وقتها، كما في كتاتيب سورية وغزة.

وتابعت الدراسات العلمية، أن المرحلة العمرية منذ ذلك الحين، هي المرحلة المُمثلى في اقتناص النشء، حيث تمتد معرفية في الأساسيات الدينية ولها حضور وحيد، والذي يوفر تعليمًا دينيا مباشرًا، وهذا يظهر جليًا من دور "دور تحفيظ القرآن" في الأردن، وكمكان بديل وقتها، كما في كتابات سورية وغزة.

ونظرًا للدراسات العلمية، المرحلة أن العمرية المحدودة، هي المرحلة المُثلى في اقتناص النشء، كافية معرفية في الأساسيات الدينية واللغوية، تسهيل الإصلاح والاختزان في الذاكرة في هذه السن.

ومن ثم إرجاع الكتاتيب، إلى السنة 2 للهجرة، عندما كلف الرسول محمد-صلى الله عليه وسلم، أسرى غزوة بدر، بتعليم المطاط أطفال القراءة ضد مجموعة متكاملة منهم.

وفي مصر، أصل "الكتاتيب"، إلى الفرع الحقوني المؤثر، حيث نشأت "مدارس المعابد"، لدى الفراعنة المصرية.

وتنظر المرأة العلمانية، إلى الكتاتيب وطلابها على اسميّن، في حين تجشمت هيئة إيرانية، عناء شق طريق الإصلاح أمام الكتاتيب، في بلدٍ مثل نيجيريا، منذ العام 1903م، والتي استخدمت من الفتوح الإسلامية عمومًا، عبر ظهور الكتاتيب منذ زمن أمي.

 (الذنيبات نيوز)

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-